البوابة
الرئيسية
أحدث الصور
التسجيل
دخوللن يسألك الله عنها
صفحة 1 من اصل 1
لن يسألك الله عنها
من طرف زائر الإثنين نوفمبر 26, 2007 5:04 am
وردتني على الإيميل رسالة غاية في الجمال، عنوانها: " أشياء لن يسألك الله عنها"! تتناول التدين بطريقة غير تقليدية، تفتح آفاقاً للتفكير بحياتنا، وما حولنا من بشر وأشياء، تلك التي قد نغفل عن كنهها والتفكر فيها في غمرة الانشغال والانغماس في أيامنا. أضفت أشياء على الرسالة، وأتركها بين أيديكم
وتعدد الرسالة الأشياء التي لن يسألك الله عنها، فتقول:
- لن يسألك ما نوع السيارة التي تقودها؟؟
- بل سيسألك كم شخصا نقلت بسيارتك، لم تكن لديه وسيلة مواصلات.
- لن يسألك كم مساحة بيتك؟!
- بل سيسألك كم شخصا استضفت فيه؟!
- لن يسألك عن الملابس في خزانتك؟!
- بل سيسألك كم شخصا كسيت؟!
- لن يسألك كم كان راتبك؟!
- بل سيسألك كيف أنفقته وكيف لم تتفاخر به أمام الناس؟! وهل كان وسيلتك للاقتراب من الناس ومساعدتهم، أم غايتك التي تعيش من أجلها؟!
- لن يسألك ما هو مسماك الوظيفي؟!
- بل سيسألك كيف أديت عملك بقدر ما تستطيع، وهل كنت تتحين الفرص لتعتذر عن أداء واجباتك؟!
- لن يسألك كم صديقا كان لديك؟!
- بل سيسألك أكنت صديقاً مخلصاً؟!
- لن يسألك عن الحي الذي عشت فيه؟!
- بل سيسألك أي نوع من الجيران كنت؟! أكنت طيباً أم مصدراً لقلق جيرانك وضيقهم؟!
- لن يسألك عن لون بشرتك؟!
- بل سيسألك عن مكنونات نفسك ونظرتك للآخرين، وهل كانت ألوان الناس هي ضابط تعاملاتك معهم وقربك منهم وبعدك عنهم؟!
وتعدد الرسالة الأشياء التي لن يسألك الله عنها، فتقول:
- لن يسألك ما نوع السيارة التي تقودها؟؟
- بل سيسألك كم شخصا نقلت بسيارتك، لم تكن لديه وسيلة مواصلات.
- لن يسألك كم مساحة بيتك؟!
- بل سيسألك كم شخصا استضفت فيه؟!
- لن يسألك عن الملابس في خزانتك؟!
- بل سيسألك كم شخصا كسيت؟!
- لن يسألك كم كان راتبك؟!
- بل سيسألك كيف أنفقته وكيف لم تتفاخر به أمام الناس؟! وهل كان وسيلتك للاقتراب من الناس ومساعدتهم، أم غايتك التي تعيش من أجلها؟!
- لن يسألك ما هو مسماك الوظيفي؟!
- بل سيسألك كيف أديت عملك بقدر ما تستطيع، وهل كنت تتحين الفرص لتعتذر عن أداء واجباتك؟!
- لن يسألك كم صديقا كان لديك؟!
- بل سيسألك أكنت صديقاً مخلصاً؟!
- لن يسألك عن الحي الذي عشت فيه؟!
- بل سيسألك أي نوع من الجيران كنت؟! أكنت طيباً أم مصدراً لقلق جيرانك وضيقهم؟!
- لن يسألك عن لون بشرتك؟!
- بل سيسألك عن مكنونات نفسك ونظرتك للآخرين، وهل كانت ألوان الناس هي ضابط تعاملاتك معهم وقربك منهم وبعدك عنهم؟!
زائر- زائر
رد: لن يسألك الله عنها
من طرف عابر القارات الإثنين نوفمبر 26, 2007 5:25 am
مشكووووووووووووور
وتسلم والله
موضوعك شيق
وتسلم والله
موضوعك شيق
عابر القارات- المدير العام
-
عدد الرسائل : 157
تاريخ التسجيل : 14/10/2007
رد: لن يسألك الله عنها
من طرف زائر الثلاثاء نوفمبر 27, 2007 6:04 am
الله يسلمك ويفتح طريقك للخير ويبعد عنك الاشرار[/i]
زائر- زائر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى