منتدى عرب كول
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

لا لم يخطر على بالى ذات مرة أن أحب لمثل هذه الدرجة ...

اذهب الى الأسفل

لا لم يخطر على بالى ذات مرة أن أحب لمثل هذه الدرجة ... Empty لا لم يخطر على بالى ذات مرة أن أحب لمثل هذه الدرجة ...

مُساهمة من طرف jeddah boy الثلاثاء نوفمبر 27, 2007 5:31 am

لا لم يخطر على بالى ذات مرة أن أحب لمثل هذه الدرجة ...

أشعر وكأننى أحتضن حلمى الصغير الذى طالما راودنى فى الليل البعيد .
أصبحت بهذا الحب أحب كل شئ ...
أصبحت ألمس بقلبى كل الورود الندية ... و أنتقل بخواطرى وسط النجوم
ينتابنى شعور وكأن طفل تتجدد خلاياه كل يوم - وتتبدل ملامحه الى بدر وتتحول أناته الى شوق ولهفة - بداخلى
وضحكاته الى عشق وغرام .
طفل أمه أنا وكل أقاربه , تضمه أحاسيسى وتحنو عليه ضلوعى وتتداخل أنفاسنا ونتبادل الأنات والأهات,
وكأننى روح أحيا فقط بمشاعره
لم يخطر على بالى يوم أن أترقب منك ضحكة أو همسة أو حتى نظرة .
أن أتحسس كل ما تتحسسه يداك . وأنظر لما ترمقه عيناك , وأحتضن كل ما يخصك وان كان حتى دفاترك
أحبك كما لم أحب من قبل ولن أحب بعد ,
احساس بات يؤرقنى ... احساس عجزت عنه الكلمات
أحبك ..
كلمة فى دنيا عشقى أزعجت السلطات ... كلمة عجوز أرثت شعراء
جهلوا معناها ... ماتوا وهى مازالت تحيا .
كلمة ذوبت القلوب وذابت
سهرت العيون ونامت
علمتنا الصمت وقالت.
لا لم يخطر على بالى يوما أن أذوب عشقا
يا من لا تحب ... ابحث عن دواء
فان عدم الحب فى القلوب داء
ذوبنى الحب وملكنى وقد أسلمته قلبى فليفعل به ما يشاء....
كرهت أن أخاف الحب ... كرهت أن أصبح قلبا بلا نبض
كرهت أن أحيا بعيدا عما يتمنى القلب


اعجبتني فنقلتها لكم...............ان شاء الله تعجبكم........




afro afro

geeda_00boy@hotmail.com
jeddah boy
jeddah boy
المدير العام

ذكر
عدد الرسائل : 312
العمل : دراسه
تاريخ التسجيل : 16/11/2007

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

لا لم يخطر على بالى ذات مرة أن أحب لمثل هذه الدرجة ... Empty رد: لا لم يخطر على بالى ذات مرة أن أحب لمثل هذه الدرجة ...

مُساهمة من طرف زائر الأربعاء نوفمبر 28, 2007 1:56 pm

تسلم الله يخليك راضي والديك كلاهما

زائر
زائر


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى