قصه توصي شي لراشد الماجد ,,محزنه,,
صفحة 1 من اصل 1
قصه توصي شي لراشد الماجد ,,محزنه,,
هذي قصة كلمات أغنية توصي شي.. لراشد الماجد ...
لكل من لايعرف القصه المحزنه ..
كان خالد و ساره يشكلان أحلى ثنائي على وجه الأرض
وكانت السعاده تغمرهم من كل جهه, ولكن كما نعلم
السعاده لاتدوم...!!!
يقول الشاب أنه يحب بنت عمه موت, وراح خطبها من
أبوها طلب منه مهر خرافي او ما ياخذ بنته
وبما ان الشاب يحب بنت عمه, راح وجمع دراهم اللي
يبيها عمه،ورجع تقدم لها مرة ثانية ، رفض بشده
بإحتجاج أن قبيلته لا تؤمن بالحب قبل الزواج .....
فعاد خالد با ئسا لايعرف ماذا يفعل؟؟
ومانهاية هذا الحب؟؟
وعندما علمت ساره عن رأي والدها
أصيبت بخيبة أمل!!
البنت من كثر ما تحب ولد عمها, والاب حارمها
ومن كثر التفكير والوسواس, جاها المرض الخبيث
في دماغها, الله يكفينا شره جميعا, فمرضت بعدها
وتردت حالتها, وعرضت على أكثر من طبيب ولكن
دون جدوى, فكان علاجها يستوجب السفر إلى الخارج
وقرر الأب إنه يعالجها بس البنت رفضت العلاج
وقالت: لية العلاج ولية اعيش من دون ما اخذ
اللي انا ابي ؟ والإنسان اللي إخترته؟؟
فشق على الأب حال إبنته ولا يعلم ماذا يفعل معها
فأشارت إحدى أخواتها بأن الحل في يده هو ؟؟
بإعطائها ما تريد ..!!
فقال أنا موافق ولكن هي رافضه العلاج !!
فقالت الأخت لن يقنعها إلا خالد فهو الذي يستطيع
أن يقنعها..
فما كان من الأب إلا أن إتصل بخالد وأخبره بالقصه
ومن هول ما سمع وما وصلت إليه حبيبته من حال
سقط مغشي عليه , ورفض أن يراها وهي على فراش
المرض, وبعد رجاء و إلحاح من الأب وافق...
وذهب إلى منزل ساره
وأتت لحظة اللقاء,,
طرق الباب ودخل
وعمّت لحظة من الصمت المطبق في أرجاء الغرفة
سكون مؤلم قطعه صوت خالد..................
ساره
ساره
التفتت إليه..
وقد عادت لها الحياة و الأمل
ولكن ماذا جرى..
هذه ليست ساره ؟؟؟
يا الله ماذا فعل بها لامرض...
لقد أنهكها المرض
هذه خيال ساره
عيون تتكلم عن الألم
صوت مبحوح يحكي شجون الحزن
جسم بالي أكل المرض كل مابه..
نظرت إليه ساره وأجابت ندائه بدمعه حارقة
دمعة الألم ...
دمعة الوهم ...
دمعة الفراق...
لم يستطع إلا ذكر إسمها
وخرج مهرول لعله ينسى ما رأى
وقبل أن يغادرالمنزل سمع صوت أباها يقول
ياخالد بإذن الله لو كتب الله الشفاء لساره لن تنزل من
الطائرة إلا لمنزلك زوجة...
نظر خالد إلى والد ساره نظرة المتحسف المتألم وخرج
وفي هذي اللحظة أحس الاب انه أخطأ في حقهما وندم
فرحت البنت
وتهلل وجهها
وعاد مثل البدر ليلة اربعة عشر
وخلاص الآن تبي تسافر
وكتبة رسالة لخالد وقالت له لا تفتحها إلا وأنا في الطائرة
فوافق....
وتردة حالة سارة بعد ذلك مما عجل في سفرها
دون علم خالد..
وأتى يوم سفرها ....
والمفاجأة
إتصال لخالد
من أم ساره
ماذا حدث هل حدث لساره مكروه
الأم : لقد أعطتك عمرها وهي ذاهب للعلاج
وتوفت في الطائرة
يا الله
ساره ماتت ...
ساره ذهبت
ساره
ساره
ساره
ساره
ساره
تذكر خالد الرسالة
أسرع لفتحها ...
فقرأ:
من سارة
إلى الغالي خالد
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
توصي شي أنا بكرة مسافر
وأبي الليلة أسافر قبل باكر
لكن قبل مرحل ودي تعرف
ترى موتي ولا موت المشاعر
أنا رتبت جرحي مع ثيابي
واخذت احزاني والامي تذاكر
يروح العمر وما راحت همومي
صحيح اللي يقول الهم كافر
خسارة انتا والدنيا عليا
تكابر والزمن مثلك يكابر
حبيبي كل من حولي ظلمني
وتبغاني بعد هذا ما أسافر
حبيبتك ساره
أخيراً...
إن لم نتقابل في الدنيا, أسئل الله أن يجمعني بك في جناته..
.
.
.
.
رحم الله ساره ... وجمعها بمن تحب
لكل من لايعرف القصه المحزنه ..
كان خالد و ساره يشكلان أحلى ثنائي على وجه الأرض
وكانت السعاده تغمرهم من كل جهه, ولكن كما نعلم
السعاده لاتدوم...!!!
يقول الشاب أنه يحب بنت عمه موت, وراح خطبها من
أبوها طلب منه مهر خرافي او ما ياخذ بنته
وبما ان الشاب يحب بنت عمه, راح وجمع دراهم اللي
يبيها عمه،ورجع تقدم لها مرة ثانية ، رفض بشده
بإحتجاج أن قبيلته لا تؤمن بالحب قبل الزواج .....
فعاد خالد با ئسا لايعرف ماذا يفعل؟؟
ومانهاية هذا الحب؟؟
وعندما علمت ساره عن رأي والدها
أصيبت بخيبة أمل!!
البنت من كثر ما تحب ولد عمها, والاب حارمها
ومن كثر التفكير والوسواس, جاها المرض الخبيث
في دماغها, الله يكفينا شره جميعا, فمرضت بعدها
وتردت حالتها, وعرضت على أكثر من طبيب ولكن
دون جدوى, فكان علاجها يستوجب السفر إلى الخارج
وقرر الأب إنه يعالجها بس البنت رفضت العلاج
وقالت: لية العلاج ولية اعيش من دون ما اخذ
اللي انا ابي ؟ والإنسان اللي إخترته؟؟
فشق على الأب حال إبنته ولا يعلم ماذا يفعل معها
فأشارت إحدى أخواتها بأن الحل في يده هو ؟؟
بإعطائها ما تريد ..!!
فقال أنا موافق ولكن هي رافضه العلاج !!
فقالت الأخت لن يقنعها إلا خالد فهو الذي يستطيع
أن يقنعها..
فما كان من الأب إلا أن إتصل بخالد وأخبره بالقصه
ومن هول ما سمع وما وصلت إليه حبيبته من حال
سقط مغشي عليه , ورفض أن يراها وهي على فراش
المرض, وبعد رجاء و إلحاح من الأب وافق...
وذهب إلى منزل ساره
وأتت لحظة اللقاء,,
طرق الباب ودخل
وعمّت لحظة من الصمت المطبق في أرجاء الغرفة
سكون مؤلم قطعه صوت خالد..................
ساره
ساره
التفتت إليه..
وقد عادت لها الحياة و الأمل
ولكن ماذا جرى..
هذه ليست ساره ؟؟؟
يا الله ماذا فعل بها لامرض...
لقد أنهكها المرض
هذه خيال ساره
عيون تتكلم عن الألم
صوت مبحوح يحكي شجون الحزن
جسم بالي أكل المرض كل مابه..
نظرت إليه ساره وأجابت ندائه بدمعه حارقة
دمعة الألم ...
دمعة الوهم ...
دمعة الفراق...
لم يستطع إلا ذكر إسمها
وخرج مهرول لعله ينسى ما رأى
وقبل أن يغادرالمنزل سمع صوت أباها يقول
ياخالد بإذن الله لو كتب الله الشفاء لساره لن تنزل من
الطائرة إلا لمنزلك زوجة...
نظر خالد إلى والد ساره نظرة المتحسف المتألم وخرج
وفي هذي اللحظة أحس الاب انه أخطأ في حقهما وندم
فرحت البنت
وتهلل وجهها
وعاد مثل البدر ليلة اربعة عشر
وخلاص الآن تبي تسافر
وكتبة رسالة لخالد وقالت له لا تفتحها إلا وأنا في الطائرة
فوافق....
وتردة حالة سارة بعد ذلك مما عجل في سفرها
دون علم خالد..
وأتى يوم سفرها ....
والمفاجأة
إتصال لخالد
من أم ساره
ماذا حدث هل حدث لساره مكروه
الأم : لقد أعطتك عمرها وهي ذاهب للعلاج
وتوفت في الطائرة
يا الله
ساره ماتت ...
ساره ذهبت
ساره
ساره
ساره
ساره
ساره
تذكر خالد الرسالة
أسرع لفتحها ...
فقرأ:
من سارة
إلى الغالي خالد
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
توصي شي أنا بكرة مسافر
وأبي الليلة أسافر قبل باكر
لكن قبل مرحل ودي تعرف
ترى موتي ولا موت المشاعر
أنا رتبت جرحي مع ثيابي
واخذت احزاني والامي تذاكر
يروح العمر وما راحت همومي
صحيح اللي يقول الهم كافر
خسارة انتا والدنيا عليا
تكابر والزمن مثلك يكابر
حبيبي كل من حولي ظلمني
وتبغاني بعد هذا ما أسافر
حبيبتك ساره
أخيراً...
إن لم نتقابل في الدنيا, أسئل الله أن يجمعني بك في جناته..
.
.
.
.
رحم الله ساره ... وجمعها بمن تحب
زائر- زائر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى