طلاق ...طلاق ....طلاق..... تعال شوف اثر هالكلمة!!!
صفحة 1 من اصل 1
طلاق ...طلاق ....طلاق..... تعال شوف اثر هالكلمة!!!
انت الامل اللى احيا بنوره...عمره ما يبعد يوم عن عينى
وانت الشوق اللى اسمع صوته...لما تغيب عنى ينادينى
--------------------------------------------------------
تشكل رعاية الأطفال بعد طلاق ذويهم مشكلة صعبة بالنسبة للمحاكم . و تحتار المحاكم بين أن تعهد بالمسئولية عن هؤلاء إلى الآباء أو تسمح للأم بنقلهم إلى الأماكن التى ستقيم فيها
و ينبغى على الآباء و القضاة إدراك آثار الطلاق على الأطفال بحسب ما يقول الخبراء.
يقول الباحث ويليام فابريكس ، عالم نفس فى جامعة ولاية
أريزونا ، أنها أصعب مشكلة تواجه المحاكم إسألوا أى قاضى و سيقول لكم ذلك ، و قد نشرت الدراسة فى مجلة "علم النفس العائلى" .
و يصف الباحث دراسته هذه بمثابة جرس الإنذار بالنسبة
للآباء و الأمهات الذين يعتقدون أن بإمكانهم الإنفصال دون التأثير على أطفالهم الأطفال الذين ينتقلون من منازلهم بسبب الطلاق حزينون.
إشتملت الدراسة التى تعتبر الأولى من نوعها على طلاب
السنة الأولى ، فرع علم النفس حيث ملا الطلاب إستمارة
مفصلة و سئل الطلاب بالإضافة إلى أشياء أخرى حول
ما إذا إنتقلوا إلى أماكن تبعد بالسيارة ساعة واحدة عن منزلهم الأصلى.
كذلك وجهت عدة أسئلة إلى الطلاب لتحديد درجة العدوانية
لديهم ، السعادة أو عدمها ، و حول الصحة التى يتمتعون بها بالإضافة
إلى المدى الذى أثر فيه الطلاق على نظراتهم إلى الحياة بشكل عام.
و كان حوالى 600 طالب من أصل 2067 شملتهم الدراسة لأبوين مطلقين ،
و أفاد هؤلاء بأن الإنفصال بين آبائهم و أمهاتهم كان ضارا بهم فى معظم مناحى حياتهم.
و كان هؤلاء الطلاب يتميزون عن غيرهم فيما يلى:
- زيادة صفة العدوانية لديهم
- وصف المسئولين الجدد عنهم بأنهم سيئون و لا يشكلون مصدر دعم لهم.
- أفاد الطلاب بأن آبائهم و أمهاتهم لم يكونوا يطيقون بعضهم البعض.
- وصف الطلاب حياتهم بشكل عام بأنها أقل كفاية من حياة
الأطفال الآخرين الذين بقوا مع آبائهم و أمهاتهم.
- كانت صحة هؤلاء الطلاب أسوأ من زملائهم.
و أضاف الباحث أنه حين إنتقل الأب من المنزل بعد الطلاق ، فإن أثر ذلك على الأطفال كان نفسه.
قال فابريكس : "و مع ذلك لم يكن لدى المحاكم وسائل يستطيعون بها و قف الآباء غير الأوصياء على أبنائهم عن الرحيل عن المنزل".
و تقول نادين كاسلو أستاذة علم النفس و العلوم السلوكية فى جامعة إيمورى "إن الطلاق شىء صعب على الأطفال مهما كانت الظروف".
و أضافت :"يجب على الآباء و الأمهات أن يكونوا متنبهين لردود
الفعل العاطفية لدى أطفالهم و على إفتراض عدم وجود عنف أو إساءة للأطفال
فى المنزل فكلما كان هؤلاء قريبين من آبائهم و أمهاتهم ، كلما كان ذلك أفضل".
ما هو الأفضل بالنسبة للطفل؟
فى عام 1996 ، أصدرت المحكمة العليا فى ولاية كاليفورنيا قرارا مثل سابقة للولايات الأخرى يسمح للوصى على الأطفال بالإنتقال بعيدا عنهم.
و بحسب فابريكس فإن ذلك سهل على كثير من الأوصياء على الأطفال فى الولايات الأخرى الإنتقال دون أطفالهم.
و فى تلك الحالة وازن الخبراء و علماء القانون آرائهم و جادلوا بأن من مصلحة الأطفال فى كثير من الأحيان الإنتقال إلى مكان آخر إذا كان ذلك فى مصلحة الأوصياء.
و قال هؤلاء أن ما هو فى مصلحة الآباء و الأمهات الأوصياء على الأطفال يعتبر فى مصلحة الأطفال مما يعنى بصورة ضمنية أن المنزل المعتنى به أهم من الإتصال بين الأوصياء من الآباء و الأمهات و الأطفال.
إن الطريقة التى يتخذ بها قرار الإنتقال إلى مكان آخر ينبغى أن يعتمد إلى حد ما على عمر الطفل ، بحسب ما أفادت به كاسلو.
فإذا كان الطفل فى المرحلة الثانوية يمكن له أن ينتقل إلى مكان آخر بسلام أكثر من الطفل الأصغر سنا . و تنصح كاسلو الآباء و الأمهات بالتحدث إلى الإطفال حول الأسباب التى تقف وراء الإنتقال دون مفاجأتهم بها.
و تؤكد على الأباء و الأمهات أن يشركوا أطفالهم فى العملية و الذهاب معهم إختيار المنزل الجديد الذى سيعيشون فيه كذلك ، ينبغى على الطفل التحدث إلى ذويه يوميا سواء بالهاتف أو عبر البريد الإلكترونى إن وجد لأن ذلك من شأنه التقليل من آثار الطلاق عليهم......
geeda_00boy@hotmail.com
وانت الشوق اللى اسمع صوته...لما تغيب عنى ينادينى
--------------------------------------------------------
تشكل رعاية الأطفال بعد طلاق ذويهم مشكلة صعبة بالنسبة للمحاكم . و تحتار المحاكم بين أن تعهد بالمسئولية عن هؤلاء إلى الآباء أو تسمح للأم بنقلهم إلى الأماكن التى ستقيم فيها
و ينبغى على الآباء و القضاة إدراك آثار الطلاق على الأطفال بحسب ما يقول الخبراء.
يقول الباحث ويليام فابريكس ، عالم نفس فى جامعة ولاية
أريزونا ، أنها أصعب مشكلة تواجه المحاكم إسألوا أى قاضى و سيقول لكم ذلك ، و قد نشرت الدراسة فى مجلة "علم النفس العائلى" .
و يصف الباحث دراسته هذه بمثابة جرس الإنذار بالنسبة
للآباء و الأمهات الذين يعتقدون أن بإمكانهم الإنفصال دون التأثير على أطفالهم الأطفال الذين ينتقلون من منازلهم بسبب الطلاق حزينون.
إشتملت الدراسة التى تعتبر الأولى من نوعها على طلاب
السنة الأولى ، فرع علم النفس حيث ملا الطلاب إستمارة
مفصلة و سئل الطلاب بالإضافة إلى أشياء أخرى حول
ما إذا إنتقلوا إلى أماكن تبعد بالسيارة ساعة واحدة عن منزلهم الأصلى.
كذلك وجهت عدة أسئلة إلى الطلاب لتحديد درجة العدوانية
لديهم ، السعادة أو عدمها ، و حول الصحة التى يتمتعون بها بالإضافة
إلى المدى الذى أثر فيه الطلاق على نظراتهم إلى الحياة بشكل عام.
و كان حوالى 600 طالب من أصل 2067 شملتهم الدراسة لأبوين مطلقين ،
و أفاد هؤلاء بأن الإنفصال بين آبائهم و أمهاتهم كان ضارا بهم فى معظم مناحى حياتهم.
و كان هؤلاء الطلاب يتميزون عن غيرهم فيما يلى:
- زيادة صفة العدوانية لديهم
- وصف المسئولين الجدد عنهم بأنهم سيئون و لا يشكلون مصدر دعم لهم.
- أفاد الطلاب بأن آبائهم و أمهاتهم لم يكونوا يطيقون بعضهم البعض.
- وصف الطلاب حياتهم بشكل عام بأنها أقل كفاية من حياة
الأطفال الآخرين الذين بقوا مع آبائهم و أمهاتهم.
- كانت صحة هؤلاء الطلاب أسوأ من زملائهم.
و أضاف الباحث أنه حين إنتقل الأب من المنزل بعد الطلاق ، فإن أثر ذلك على الأطفال كان نفسه.
قال فابريكس : "و مع ذلك لم يكن لدى المحاكم وسائل يستطيعون بها و قف الآباء غير الأوصياء على أبنائهم عن الرحيل عن المنزل".
و تقول نادين كاسلو أستاذة علم النفس و العلوم السلوكية فى جامعة إيمورى "إن الطلاق شىء صعب على الأطفال مهما كانت الظروف".
و أضافت :"يجب على الآباء و الأمهات أن يكونوا متنبهين لردود
الفعل العاطفية لدى أطفالهم و على إفتراض عدم وجود عنف أو إساءة للأطفال
فى المنزل فكلما كان هؤلاء قريبين من آبائهم و أمهاتهم ، كلما كان ذلك أفضل".
ما هو الأفضل بالنسبة للطفل؟
فى عام 1996 ، أصدرت المحكمة العليا فى ولاية كاليفورنيا قرارا مثل سابقة للولايات الأخرى يسمح للوصى على الأطفال بالإنتقال بعيدا عنهم.
و بحسب فابريكس فإن ذلك سهل على كثير من الأوصياء على الأطفال فى الولايات الأخرى الإنتقال دون أطفالهم.
و فى تلك الحالة وازن الخبراء و علماء القانون آرائهم و جادلوا بأن من مصلحة الأطفال فى كثير من الأحيان الإنتقال إلى مكان آخر إذا كان ذلك فى مصلحة الأوصياء.
و قال هؤلاء أن ما هو فى مصلحة الآباء و الأمهات الأوصياء على الأطفال يعتبر فى مصلحة الأطفال مما يعنى بصورة ضمنية أن المنزل المعتنى به أهم من الإتصال بين الأوصياء من الآباء و الأمهات و الأطفال.
إن الطريقة التى يتخذ بها قرار الإنتقال إلى مكان آخر ينبغى أن يعتمد إلى حد ما على عمر الطفل ، بحسب ما أفادت به كاسلو.
فإذا كان الطفل فى المرحلة الثانوية يمكن له أن ينتقل إلى مكان آخر بسلام أكثر من الطفل الأصغر سنا . و تنصح كاسلو الآباء و الأمهات بالتحدث إلى الإطفال حول الأسباب التى تقف وراء الإنتقال دون مفاجأتهم بها.
و تؤكد على الأباء و الأمهات أن يشركوا أطفالهم فى العملية و الذهاب معهم إختيار المنزل الجديد الذى سيعيشون فيه كذلك ، ينبغى على الطفل التحدث إلى ذويه يوميا سواء بالهاتف أو عبر البريد الإلكترونى إن وجد لأن ذلك من شأنه التقليل من آثار الطلاق عليهم......
geeda_00boy@hotmail.com
jeddah boy- المدير العام
-
عدد الرسائل : 312
العمل : دراسه
تاريخ التسجيل : 16/11/2007
مواضيع مماثلة
» تبغ لوحة المفاتيح على الشاشة تعال
» تعال شوف دقيقه من الضحك ايش تسوي
» تعال شوف ليش الباكستانيين اذكى من الهنود
» بجهازك فايروس خطير تعال واحذفه ( موضوع مهم للجميع
» تعال شوف دقيقه من الضحك ايش تسوي
» تعال شوف ليش الباكستانيين اذكى من الهنود
» بجهازك فايروس خطير تعال واحذفه ( موضوع مهم للجميع
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى