ريشة رسام الغرام ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
صفحة 1 من اصل 1
ريشة رسام الغرام ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
مضى الوقت بطيئاً ثقيل الحركة ورمى بأحماله على قلبي الضعيف ...
اختفت الألوان من هذه الحياة ، فلم يعد هنالك سوى لونٌ واحد هو السواد ...
لم أعد أسمع زقزقة عصافير الندى وكل ما يتردد في مسامعي هو صدى صوتكِ العذب والذي تتمايل أشجار البان طرباً على رقَّة وتره الحسَّاس ...
أرى طيفكِ في كل الأماكن حولي يراقبني أتلمسه بروحكِ و قلبكِ وكيانكِ اللاتي أهديتني إيَّاها ...
أحبَّكِ ..... أفتقدكِ ..... مشتاق لكِ .....
شوقي إليكِ ...
أكبر من شوق الشمس لخيوطها الذهبية ....
أكبر من شوق العواطف لأحلامها الوردية ....
صدقيني ... لقد أرداني الشوق قتيلاً
شوقي لصوتكِ العذب الذي جعل عصافير المرج تصمت عن التغريد كي تسمع رقرقة الأوتار الحساسة فيه ...جعلني أرفض سماع الأصوات بعد صدى صوتك الرائع .
شوقي لعينيكِ اللتان أرى الدنيا من خلالهما ، واللتان أجثم على شواطئ رموشهما مخضعاً إحساسي لعظمة سحرهما ، ومع كل غمضة عين ترمياني إلى أبعد من الخيال لأغرق في روعة المعاني وأعود من حيثُ رُميت ولم أكتشف شيئاً من سحرهما ..
جعلني أغمض عينَّي كي لا تنطبع في مخيلتي سوى سحر كسر رموشكِ الجانبيه كم تجبرني احمرار خديك برسم على أطياف خيوط الغرام طريق مرخيةً سدل عبق الجمال على أكثر العيون روعةً في الكون .
شوقي لحجابكِ الذي يشبه النجوم المتكاتفة حول القمر لتحجب ضياءه عن الكون حتى لا تشخص له الأبصار ...قمرٌ حاك رجاءه بضياءٍ منثور متأملاً منكِ أن تضعي خصلةً من شعركِ مكانه حتى تضيئي الدروب للتائهين وأنتِ رافضةٌ طلبه .
حبيبتي ...
يا من انبهرت الأشجار بأوراقها ، والمروج بأثوابها ، والا شراقات بعصافيرها ، والورود بفراشاتها والبحار بأسرارها ، والأكوان بكواكبها ، والأجواء بنسماتها ، والسنين بفصولها ...
كلها أدت لكِ فروض الطاعة منبهرةً بجمالكِ وعظمةِ وجودكِ ...
أشتاق إلى بريق عينيكِ ... روعة إطلالتكِ ... لألأة النور المشعِّ من حيَّاكِ ... وإجلالي للسحر المتربع فوق ثناياكِ ...
باختصارٍ أنا مشتاق لكل شيءٍ فيكِ
/
\
أحبُّكِ
اختفت الألوان من هذه الحياة ، فلم يعد هنالك سوى لونٌ واحد هو السواد ...
لم أعد أسمع زقزقة عصافير الندى وكل ما يتردد في مسامعي هو صدى صوتكِ العذب والذي تتمايل أشجار البان طرباً على رقَّة وتره الحسَّاس ...
أرى طيفكِ في كل الأماكن حولي يراقبني أتلمسه بروحكِ و قلبكِ وكيانكِ اللاتي أهديتني إيَّاها ...
أحبَّكِ ..... أفتقدكِ ..... مشتاق لكِ .....
شوقي إليكِ ...
أكبر من شوق الشمس لخيوطها الذهبية ....
أكبر من شوق العواطف لأحلامها الوردية ....
صدقيني ... لقد أرداني الشوق قتيلاً
شوقي لصوتكِ العذب الذي جعل عصافير المرج تصمت عن التغريد كي تسمع رقرقة الأوتار الحساسة فيه ...جعلني أرفض سماع الأصوات بعد صدى صوتك الرائع .
شوقي لعينيكِ اللتان أرى الدنيا من خلالهما ، واللتان أجثم على شواطئ رموشهما مخضعاً إحساسي لعظمة سحرهما ، ومع كل غمضة عين ترمياني إلى أبعد من الخيال لأغرق في روعة المعاني وأعود من حيثُ رُميت ولم أكتشف شيئاً من سحرهما ..
جعلني أغمض عينَّي كي لا تنطبع في مخيلتي سوى سحر كسر رموشكِ الجانبيه كم تجبرني احمرار خديك برسم على أطياف خيوط الغرام طريق مرخيةً سدل عبق الجمال على أكثر العيون روعةً في الكون .
شوقي لحجابكِ الذي يشبه النجوم المتكاتفة حول القمر لتحجب ضياءه عن الكون حتى لا تشخص له الأبصار ...قمرٌ حاك رجاءه بضياءٍ منثور متأملاً منكِ أن تضعي خصلةً من شعركِ مكانه حتى تضيئي الدروب للتائهين وأنتِ رافضةٌ طلبه .
حبيبتي ...
يا من انبهرت الأشجار بأوراقها ، والمروج بأثوابها ، والا شراقات بعصافيرها ، والورود بفراشاتها والبحار بأسرارها ، والأكوان بكواكبها ، والأجواء بنسماتها ، والسنين بفصولها ...
كلها أدت لكِ فروض الطاعة منبهرةً بجمالكِ وعظمةِ وجودكِ ...
أشتاق إلى بريق عينيكِ ... روعة إطلالتكِ ... لألأة النور المشعِّ من حيَّاكِ ... وإجلالي للسحر المتربع فوق ثناياكِ ...
باختصارٍ أنا مشتاق لكل شيءٍ فيكِ
/
\
أحبُّكِ
زائر- زائر
رد: ريشة رسام الغرام ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
ثانكيوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو
زائر- زائر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى