عشان الحب أذل نفسي... روايه رومنسيه ... خياليه
صفحة 1 من اصل 1
رد: عشان الحب أذل نفسي... روايه رومنسيه ... خياليه
(في بيت غيدا)
غيدا توها داخله البيت
عبدالله : وين كنتي
غيدا : عند رشا
عبدالله : أها قصدك قاهرهم
غيدا : أنا قلت رشا
عبدالله : طيب لا تعصبين خويتك أهي اللي قايلتلي سمني قاهرهم
غيدا : أها
عبدالله : أنا فرحان
غيدا : ليش الهلال فاز
عبدالله : يس
غيدا بأبتسامه : علي مين
عبدالله :علي الكويت الكويتي
غيدا : مبرووووك طيب مين اللي سجل
عبدالله : سعد ونواف
غيدا : خساره توقعته ياسر القحطاني
عبدالله : هههاي خاب ظنك
غيدا : إنشاالله مره ثانيه يسجل
عبدالله : ااااااااااااااامين
غيدا وإهي تحب أخوها : يالله ياقلبي أنا أبرقا أنوم تصبح علي خير ورقت
عبدالله:والله أني قايل أكيد بوش أنهي الحرب
( في بيت رشا )
رشا كانت تتقلب في السرير : ياربيه أحس أني مخنوقه ماأدري ليش
لفت علي جنب لقت الجوال ومن دون ماتحس بنفسها دقت علي عبدالعزيز
( في غرفة عزيزالساعه 2:30)
كان عزيز سرحان إلا صوت الجوال يرن
عبدالعزيز ماشاف الرقم ويرد من دون نفس : الو
رشا : .......
عبدالعزيزى : أوف ألـــــــــــــــــــــــو
رشا بتردد : ا ا الو
عبدالعزيز نط من السرير ويناظر شاشة الجوال عشان يتأكد إذا كان رقم جوال رشا ولا يحلم
رشا :عبدالعزيز
عبدالعزيز : قلبه أمري
رشا : لا بس كنت شوي مخنوقه و
عبدالعزيز : و
رشا بتردد : ووووووحبيت أشكرك علي اللي صار اليوم
عبدالعزيز : أولا سلامتك من الخنق وثانيا لا شكر علي واجب
ومرت3 دقايق كل الطرفين ساكتن
رشا : أوكي أنا بأسكر
عبدالعزيز : ليش
رشا : ماعندي شى أقوله
عبدالعزيز : طيب أنا بأتكلم
رشا : أوكي
عبدالعزيز :عندك شى بكرا
رشا : لا ماأظن
عبدالعزيز: أوكي وشرايك لو نروح السينما في فلم يعروضونه حلو مره بس حزين مره
رشا : وبعد السينما أنا أعزمك على العشاء
عبدالعزيز : أوكي أتفقنا
رشا : أتفقنا
مرت لحظة سكوت يعني تقربا 10ثواني
رشا : أوكي راح نكون علي الإتفاق بس ماقلتلي متي يعرض الفلم
عبدالعزيز: يعني تقريبا الساعه 5 ويخلص الساعه 7:35
رشا : طيب أنت مرني الساعه 4
عبدالعزيز:ليش يعني بالذات 4
رشا : عشان نزور نايف
عبدالعزيز بفرح:أتفقنا
رشا : أوكي يالله باي
عبدالعزيز: بااااياااااااااات
عبدالعزيز يوم سكر لا أكيد أنا في حلم موعلم معقوله رشا أهي اللي دقت علي وبكرا بنطلع مع بعض
ونط من السرير يس يس يس (الله ياعبدالعزيز اللي يشوفك يقول بكرا زواجك)
( في غرفة رشا )
غريبه ماأدري ليش دقيت عليه يالله بس خلوني أنوم (اللي يسمعك يقول أحنا مزعجينك)
( في الإستراحه)
الشباب كانو جالسين يسوولفون
سلطان : دحوم وين عزيز
عبدالرحمن: ماأدري
سطان: طيب قاهرهم ماتلاحظون أختفي
خالد : والله إنك صادق
سلطان : وش تتوقعون فيه
عبدالرحمن : وش علينا منه بس خلونا نلعب بلوت
خالد : أنا أبوزع
سلطان : لا ياحبيبي عشان تغش أنت وياسر
عبدالرحمن : لاأنت ولا أهو أنا
سلطان : أنا راضي
وزعو الأوراق وقعدو يلعبون))
( في بيت عبد العزيز )
عبد العزيز كان قايم من الساعه 1:11
عشان يتكشخ طبعا مايحتاج أقولكم الغرفه شلون كان شكلها البنطلون من جهه والبلوزه من جهه ثانيه
( الساعه الرابعه عصرا وبالتحديد في غرفه عبد العزيز)
لين وهي تدخل : الله الله وش هذا الزين كله
عبد العزيز : حلو شكلي والله
لين وهي تسأل ريم : وش رايك فيه
ريم : ويعه تويعك قل آمين
عبد العزيز فرحان : ليش أنشاء الله
ريم : عشانك صاير غاوي
عبد العزيز : هذا أهم شي
لين وهي تتفحص عبد العزيز : وش عندك
عبد العزيزوهو متشقق من الفرحه والوناسه : اليوم عندي طلعه مهمه
ريم : وين ؟؟
عبد العزيز : لا تدخلين بشي مايخصك
ريم : سوري ( هههههه قايلتك لا تتلقفين ياريم بس أنتي ماتسمعين كلامي )
عبد العزيز وهو طالع : بااااااااي
( طبعا كان عبد العزيز لابس بنطلون أبيض ميدي وجوتي سبورت أبيض فيه خطوط صفرا وبلوزه كت أصفر وحاط على شعره إشارب وخصل من شعره طايحه على وجهه ولابس نظاره شمسيه وطالع جناااااااااااااااااااان يطير العقل )
( في بيت رشا )
رشا كانت جالسه عند الباب تستنى زيزو
وفجأه دخل عبد العزيز من البوابه بسيارته
عبد العزيز وهو يفتح الدريشه : هاااااااي
رشا من دون نفس : هايات
عبد العزيز : وراها طيب من دون نفس
رشا : توني قايمه من النوم
عبد العزيز وهو ينزل نضارته ويلتفت عليها وبأبتسامه تذوب الصخر : صباح الخير
رشا طاير عقلها من شكل عبد العزيز : ويعه
عبد العزيز وبأبتسامه على جنب : وش قصدك من ويعه
رشا مرتبكه : ها نسيت جوالي
عبد العزيز بحزن : نسيتي جوالك
رشا : نسيت مو نسيتي
عبد العزيز من دون نفس : سوري
( ههههههههههههههههاي مسكين يبها تقوله ويعه من شكلك بس معليش زيزو تعيش وتاكل غيرها )
وفجأه يرن جوال رشا
عبد العزيز وهو يلف عليها وبأبتسامه : وين اللي ناسيه الجوال
رشا بخوف وبارتباك : ها يمكن ماشفته زين
عبد العزيز : أها مره ثانيه فتحي عينك زين
رشا وهي ترد على الجوال : اوكيه
رشا : هاي
غيدا : هايات
رشا : وش عندك
غيدا : ماعندي شي بس حبيت أشوف شو أخبارك
رشا : لا الحمد الله أنا بخير
غيدا : متأكده
رشا : أكيد
غيدا : رشا تكيفين عندي هنا عبد الله مزعجني يبي يكلمك
رشا : أوكيه عطينياه
عبد الله : هلو قاهرهم
رشا ببتسامه : هلو
عبد الله : وش أخبارك
رشا : تمام
عبد الله : حبيت أقولك ترى مباراة الهلال بكره في ملعب الملك فهد تجين معي
رشا : بكره أرد عليك
عبد الله : أوكيه بس حبيت أقولك
رشا : أوكيه تامر على شي
عبد الله : سلامتك
رشا : أوكيه باي
عبد الله : بايات
عبد العزيز بغيره : من هذا
رشا بدلع : عبودي
عبد العزيز بنفس الغيره : من عبودي
رشا : أخو غيدا
عبد العزيز : كم عمره ؟؟
رشا : يعني تقريبا 17 سنه
عبد العزيز بأرتياح : أها
رشا : ليش تسأل ؟؟
عبد العزيز : بس كذا
رشا : طيب ممكن توقف عند محل هدايا
عبد العزيز : ليش
رشا : عشان بشتري هديه لنواف
عبد العزيز بحزن : هو مايدري من يجيب له هديه ومن مايجيب له يعني مايحس باللي حوله وشوله تجيبيله
رشا وهي تحط يديها على كتف عبد العزيز : سوري
ماكان قصدي أضيق صدرك
عبد العزيز بأبتسامه وهو يحط يده على يدها : ليش يهمك أني أكون مستانس !!
رشا وهي تسحب يدها : أكيد
عبد العزيز وهو يلتفت عليها : ليــــــــــــــــــــــــــــش
رشا : بلا غباء لأنك صديقي
عبد العزيز : بـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــس
رشا بعصبيه : أيـــــــــــــــه بـــــــــــــس
عبد العزيز : لا تعصبين لا تعصبين وصلنا يله أنزلي
رشا : طيب بنزل
( في بيت عبد العزيز
وبالتحديد في الصاله )
لين : أقولكم عبد العزيز عنده سر
ريم : والله أنك صادقه
ديم : يعني وش تتوقعون يكون السر
لين : أحساسي يقولي أن عبد العزيز يحب
ريم : قلتلك بس أنتي ماصدقتيني وتقولين لو كان يحب كان قال لنا ( وهي تقلد صوتها )
لين : توني أكتشف اليوم
ديم : خلا ص وش عليكم الخبر اليوم بفلوس بكره بلاش
لين : والله أنك صادقه
غيدا توها داخله البيت
عبدالله : وين كنتي
غيدا : عند رشا
عبدالله : أها قصدك قاهرهم
غيدا : أنا قلت رشا
عبدالله : طيب لا تعصبين خويتك أهي اللي قايلتلي سمني قاهرهم
غيدا : أها
عبدالله : أنا فرحان
غيدا : ليش الهلال فاز
عبدالله : يس
غيدا بأبتسامه : علي مين
عبدالله :علي الكويت الكويتي
غيدا : مبرووووك طيب مين اللي سجل
عبدالله : سعد ونواف
غيدا : خساره توقعته ياسر القحطاني
عبدالله : هههاي خاب ظنك
غيدا : إنشاالله مره ثانيه يسجل
عبدالله : ااااااااااااااامين
غيدا وإهي تحب أخوها : يالله ياقلبي أنا أبرقا أنوم تصبح علي خير ورقت
عبدالله:والله أني قايل أكيد بوش أنهي الحرب
( في بيت رشا )
رشا كانت تتقلب في السرير : ياربيه أحس أني مخنوقه ماأدري ليش
لفت علي جنب لقت الجوال ومن دون ماتحس بنفسها دقت علي عبدالعزيز
( في غرفة عزيزالساعه 2:30)
كان عزيز سرحان إلا صوت الجوال يرن
عبدالعزيز ماشاف الرقم ويرد من دون نفس : الو
رشا : .......
عبدالعزيزى : أوف ألـــــــــــــــــــــــو
رشا بتردد : ا ا الو
عبدالعزيز نط من السرير ويناظر شاشة الجوال عشان يتأكد إذا كان رقم جوال رشا ولا يحلم
رشا :عبدالعزيز
عبدالعزيز : قلبه أمري
رشا : لا بس كنت شوي مخنوقه و
عبدالعزيز : و
رشا بتردد : ووووووحبيت أشكرك علي اللي صار اليوم
عبدالعزيز : أولا سلامتك من الخنق وثانيا لا شكر علي واجب
ومرت3 دقايق كل الطرفين ساكتن
رشا : أوكي أنا بأسكر
عبدالعزيز : ليش
رشا : ماعندي شى أقوله
عبدالعزيز : طيب أنا بأتكلم
رشا : أوكي
عبدالعزيز :عندك شى بكرا
رشا : لا ماأظن
عبدالعزيز: أوكي وشرايك لو نروح السينما في فلم يعروضونه حلو مره بس حزين مره
رشا : وبعد السينما أنا أعزمك على العشاء
عبدالعزيز : أوكي أتفقنا
رشا : أتفقنا
مرت لحظة سكوت يعني تقربا 10ثواني
رشا : أوكي راح نكون علي الإتفاق بس ماقلتلي متي يعرض الفلم
عبدالعزيز: يعني تقريبا الساعه 5 ويخلص الساعه 7:35
رشا : طيب أنت مرني الساعه 4
عبدالعزيز:ليش يعني بالذات 4
رشا : عشان نزور نايف
عبدالعزيز بفرح:أتفقنا
رشا : أوكي يالله باي
عبدالعزيز: بااااياااااااااات
عبدالعزيز يوم سكر لا أكيد أنا في حلم موعلم معقوله رشا أهي اللي دقت علي وبكرا بنطلع مع بعض
ونط من السرير يس يس يس (الله ياعبدالعزيز اللي يشوفك يقول بكرا زواجك)
( في غرفة رشا )
غريبه ماأدري ليش دقيت عليه يالله بس خلوني أنوم (اللي يسمعك يقول أحنا مزعجينك)
( في الإستراحه)
الشباب كانو جالسين يسوولفون
سلطان : دحوم وين عزيز
عبدالرحمن: ماأدري
سطان: طيب قاهرهم ماتلاحظون أختفي
خالد : والله إنك صادق
سلطان : وش تتوقعون فيه
عبدالرحمن : وش علينا منه بس خلونا نلعب بلوت
خالد : أنا أبوزع
سلطان : لا ياحبيبي عشان تغش أنت وياسر
عبدالرحمن : لاأنت ولا أهو أنا
سلطان : أنا راضي
وزعو الأوراق وقعدو يلعبون))
( في بيت عبد العزيز )
عبد العزيز كان قايم من الساعه 1:11
عشان يتكشخ طبعا مايحتاج أقولكم الغرفه شلون كان شكلها البنطلون من جهه والبلوزه من جهه ثانيه
( الساعه الرابعه عصرا وبالتحديد في غرفه عبد العزيز)
لين وهي تدخل : الله الله وش هذا الزين كله
عبد العزيز : حلو شكلي والله
لين وهي تسأل ريم : وش رايك فيه
ريم : ويعه تويعك قل آمين
عبد العزيز فرحان : ليش أنشاء الله
ريم : عشانك صاير غاوي
عبد العزيز : هذا أهم شي
لين وهي تتفحص عبد العزيز : وش عندك
عبد العزيزوهو متشقق من الفرحه والوناسه : اليوم عندي طلعه مهمه
ريم : وين ؟؟
عبد العزيز : لا تدخلين بشي مايخصك
ريم : سوري ( هههههه قايلتك لا تتلقفين ياريم بس أنتي ماتسمعين كلامي )
عبد العزيز وهو طالع : بااااااااي
( طبعا كان عبد العزيز لابس بنطلون أبيض ميدي وجوتي سبورت أبيض فيه خطوط صفرا وبلوزه كت أصفر وحاط على شعره إشارب وخصل من شعره طايحه على وجهه ولابس نظاره شمسيه وطالع جناااااااااااااااااااان يطير العقل )
( في بيت رشا )
رشا كانت جالسه عند الباب تستنى زيزو
وفجأه دخل عبد العزيز من البوابه بسيارته
عبد العزيز وهو يفتح الدريشه : هاااااااي
رشا من دون نفس : هايات
عبد العزيز : وراها طيب من دون نفس
رشا : توني قايمه من النوم
عبد العزيز وهو ينزل نضارته ويلتفت عليها وبأبتسامه تذوب الصخر : صباح الخير
رشا طاير عقلها من شكل عبد العزيز : ويعه
عبد العزيز وبأبتسامه على جنب : وش قصدك من ويعه
رشا مرتبكه : ها نسيت جوالي
عبد العزيز بحزن : نسيتي جوالك
رشا : نسيت مو نسيتي
عبد العزيز من دون نفس : سوري
( ههههههههههههههههاي مسكين يبها تقوله ويعه من شكلك بس معليش زيزو تعيش وتاكل غيرها )
وفجأه يرن جوال رشا
عبد العزيز وهو يلف عليها وبأبتسامه : وين اللي ناسيه الجوال
رشا بخوف وبارتباك : ها يمكن ماشفته زين
عبد العزيز : أها مره ثانيه فتحي عينك زين
رشا وهي ترد على الجوال : اوكيه
رشا : هاي
غيدا : هايات
رشا : وش عندك
غيدا : ماعندي شي بس حبيت أشوف شو أخبارك
رشا : لا الحمد الله أنا بخير
غيدا : متأكده
رشا : أكيد
غيدا : رشا تكيفين عندي هنا عبد الله مزعجني يبي يكلمك
رشا : أوكيه عطينياه
عبد الله : هلو قاهرهم
رشا ببتسامه : هلو
عبد الله : وش أخبارك
رشا : تمام
عبد الله : حبيت أقولك ترى مباراة الهلال بكره في ملعب الملك فهد تجين معي
رشا : بكره أرد عليك
عبد الله : أوكيه بس حبيت أقولك
رشا : أوكيه تامر على شي
عبد الله : سلامتك
رشا : أوكيه باي
عبد الله : بايات
عبد العزيز بغيره : من هذا
رشا بدلع : عبودي
عبد العزيز بنفس الغيره : من عبودي
رشا : أخو غيدا
عبد العزيز : كم عمره ؟؟
رشا : يعني تقريبا 17 سنه
عبد العزيز بأرتياح : أها
رشا : ليش تسأل ؟؟
عبد العزيز : بس كذا
رشا : طيب ممكن توقف عند محل هدايا
عبد العزيز : ليش
رشا : عشان بشتري هديه لنواف
عبد العزيز بحزن : هو مايدري من يجيب له هديه ومن مايجيب له يعني مايحس باللي حوله وشوله تجيبيله
رشا وهي تحط يديها على كتف عبد العزيز : سوري
ماكان قصدي أضيق صدرك
عبد العزيز بأبتسامه وهو يحط يده على يدها : ليش يهمك أني أكون مستانس !!
رشا وهي تسحب يدها : أكيد
عبد العزيز وهو يلتفت عليها : ليــــــــــــــــــــــــــــش
رشا : بلا غباء لأنك صديقي
عبد العزيز : بـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــس
رشا بعصبيه : أيـــــــــــــــه بـــــــــــــس
عبد العزيز : لا تعصبين لا تعصبين وصلنا يله أنزلي
رشا : طيب بنزل
( في بيت عبد العزيز
وبالتحديد في الصاله )
لين : أقولكم عبد العزيز عنده سر
ريم : والله أنك صادقه
ديم : يعني وش تتوقعون يكون السر
لين : أحساسي يقولي أن عبد العزيز يحب
ريم : قلتلك بس أنتي ماصدقتيني وتقولين لو كان يحب كان قال لنا ( وهي تقلد صوتها )
لين : توني أكتشف اليوم
ديم : خلا ص وش عليكم الخبر اليوم بفلوس بكره بلاش
لين : والله أنك صادقه
زائر- زائر
مواضيع مماثلة
» خريف الحب ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
» الحب الشريف
» الحــب الخيــالــي..من كتاباتي
» كيكة الحب..
» دمعة فى يووم الحب...
» الحب الشريف
» الحــب الخيــالــي..من كتاباتي
» كيكة الحب..
» دمعة فى يووم الحب...
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى